responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير ابن أبي حاتم، الأصيل - مخرجا نویسنده : الرازي، ابن أبي حاتم    جلد : 4  صفحه : 1148
§قَوْلُهُ تَعَالَى: {بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ} [البقرة: 90]

§قَوْلُهُ تَعَالَى {وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ} [المائدة: 44]

§وَالْوَجْهُ الثَّانِي

§الْوَجْهُ الثَّالِثُ

6459 - وَبِهِ عَنْ مُقَاتِلِ بْنِ حَيَّانَ , قَوْلَهُ: {§وَلِيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ} [المائدة: 47] قَالَ: فِي الْإِنْجِيلِ

6460 - أَخْبَرَنَا أَبُو يَزِيدَ الْقَرَاطِيسِيُّ , فِيمَا كَتَبَ إِلَيَّ , ثنا أَصْبَغُ بْنُ الْفَرَجِ , قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ , يَقُولُ فِي قَوْلِهِ: {§وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ} [المائدة: 44] قَالَ: هَذَا الْحُكْمُ لِكِتَابِهِ قَالَ: وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ أَيْضًا فِي أَهْلِ الْإِنْجِيلِ بِذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ

6461 - حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الْأَشَجُّ , ثنا مُعَاوِيَةُ , عَنِ الْأَعْمَشِ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُرَّةَ , عَنِ الْبَرَاءِ , قَالَ: فَأَنْزَلَ اللَّهُ {§فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ} [آل عمران: 82] فِي الْكُفَّارِ كُلِّهَا

6462 - حَدَّثَنَا أَبِي , ثنا أَبُو زِيَادٍ الْقَطَّانُ , ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ , ثنا خُبَيْبُ بْنُ سُلَيْمٍ , قَالَ: سَمِعْتُ الْحَسَنَ , يَقُولُ: أُنْزِلَتْ فِي أَهْلِ الْكِتَابِ أَنَّهُمْ تَرَكُوا أَحْكَامَ اللَّهِ كُلَّهَا فِي هَذِهِ الْآيَةِ {§وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ} [المائدة: 47]

6463 - حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي الرَّبِيعِ , أَنْبَأَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ , ثنا الثَّوْرِيُّ , عَنْ زَكَرِيَّا , عَنِ -[1149]- الشَّعْبِيِّ , {§وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ} [المائدة: 47] قَالَ: أُنْزِلَتْ فِي النَّصَارَى

نام کتاب : تفسير ابن أبي حاتم، الأصيل - مخرجا نویسنده : الرازي، ابن أبي حاتم    جلد : 4  صفحه : 1148
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست